قال المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة في بيان له الخميس إن العديد من الشخصيات المحسوبة على تنظيم الاخوان والجهويين التي تقوم بجولات في شتى أنحاء العالم محاولة الحصول على دعم الحكومات الغربية ومحاولة إدانة القوات المسلحة وعرقلة تقدمها كان حريا بها بعد أن اغتصبوا السلطة أن يهتموا بمشاكل المواطن ومعاناته وأن تصرف الاموال على الإعمار والبناء بدلا من السرقة ودعم الميليشيات المسلحة.
من جهة اخرى اعلم المشير خليفة حفتر الرئيس الفرنسي ماكرون ان الجيش الليبي يمتلك الادلة الكافية على تورط اخوان تونس في دعم الارهابيين وشراء السلاح من تركيا مما جعل السلطات الفرنسية تحقق
مع الغنوشي الذي انكر علاقته بتنظيم الاخوان الارهابي