حزب الشاهد جعل الشعب يساند الدستوري الحر

المشروع الخفي …الحزب السياسي في المستقبل …يتم الاعداد له من الان …انطلقت الاستعدادات لتنفيذ المراحل الاولى وهي التحسيس بضرورة بعث حزب قوي ويكون رئيس الحزب هو االشاهد بما ان في تونس المتخلفة رئيس الحزب هو الذي يترشح لرئاسة الجمهورية

المرحلة الاولى بصدد تنفيذها وهي اجتماعات عديدة يقوم بها مسؤولين في الحكومة ..

المرحلة الثانية ستكون حصول حزب الشاهد على الترخيص وبسرعة يتم ضم احزاب مثل حزب محسن مرزوق وحزب كمال مرجان ومجموعة المبادرة الديمقراطية اليت ستدعي انه حزب وطني جديد وكبير وديمقراطي وهذه الرواية من الصعب تصديقها من طرف الشعب .. المرحلة الثالثة ستشهد انضامام النواب الى الحزب وينطلق الحزب في بناء الهياكل معتمدا على محمد الغرياني الامين السابق للتجمع

لكن في تلك الفترة لن يكون للنواب اهمية او تاثير لان نهاية فترة البرلمان تفقدهم وزنهم السياسي ….

هذا الحزب الجديد سيتسبب في انسحاب كل قواعد المشروع والمبادرة والانضمام الى حزب عبير موسي التي يراها الاغلبية التجمعية هي الافضل وسيد نفسه مجرد حزب ليست له قواعد تماما مثل مشروع مرزوق ومبادرة كمال مرجان ومبادرة كلثوم كنو وام زياد

على العموم حزب الشاهد سيكون شكشوكة تونسية تضم حزب الشاهد يعتمد على مرزوق ومرجان وكلثوم كنو وام زياد ومحمد الغرياني واياد الدهماني  وين غربية وجمعهم في حزب واحد

هذا الحزب سيجعل الشعب يثق اكثر في الحزب الدستوري الحر…الحزب الذي يحترم الشعب والدولة وتاريخها ……………..